كل شوقـــــــي والولـــــــه
ارتمــــى في رسالـتــــــي
والحنيـــــن ولهفتـــــــــي
تناثــــــــر وبان فيهـــــــا
ماقويــــــت أتحملـــــــه
واكتمـــــــه بسكاتــــــي
واللـــــه أكثر من كـــــذا
ماقـــــدرت أخفيهــــــا
لــــــك حنيني أكشفــــه
واظهـــــــره بكلماتـــــي
مــــــن فؤادي كتبتهـــــا
وما أبالـــــــغ فيهــــــــا،